منتدي التربيه التعليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي التربيه التعليم

منتدي التربية التعليم تخصيص عن مذكرات مراجعات جميع الصفوف التعليم الابتدائية الاعدادية الثانويه الازهري الجامعات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 310
تاريخ التسجيل : 24/05/2011

خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه: Empty
مُساهمةموضوع: خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه:   خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه: Icon_minitimeالأحد مايو 29, 2011 12:42 am

خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه: Startpic

خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه:



خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه:
-----------------------
عناصر الخطبه:
1- فضل العلم
2- الفرق بين العالم والعابد
3- هل تغير الشعب المصرى فعلا؟
4- وجوب التوبه الى الله
((ملحوظه سيتم تدعيم الخطبه بماده علميه من خلال المواقع الاسلاميه))
العنصر الاول : فضل العلم
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن فضل العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع » ، وعنه صلى الله عليه وسلم « أنه دعا لابن عباس رضي الله عنهما، فقال: اللهم فقّهُّ في الدين وعلمه التأويل » وصحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله له به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً، إنما ورّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه وأرضاه، أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « طلب العلم فريضة على كل مسلم »، وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « العلم عِلْمان، علم في القلب فذاك العلم النافع، وعلم على اللسان فذاك حجة الله على ابن آدم ».

« وعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه، وعن ابن عمر أيضاً قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يحمل من هذا العلم من كل خلف عُدُولُه ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين » حديث حسن لغيره.
- العنصر الثانى: الفرق بين العالم والعابد
العابد إذا فسد نتج عن ذلك فساد عبادته أمام ربه ولم يضر الأمة فى شىء
أما العالم إذا فسد نتج عن ذلك فساد علمه فينتشر أثره بين الجهّال من الناس ويترتب عليه ضياع أمة الإسلام

فضل العلماء :
أخرج الإمام أحمد وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله له به طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب". رواه الترمذي وصححه الألباني .
1- العلماء هم شهود الله على أعظم مشهود به ، وهو توحيد الله عز وجل . قال تعالى { شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم } . قال الإمام القرطبي رحمه الله: في هذه الآية دليل على فضل العلم وشرف العلماء وفضلهم؛ فإنه لو كان أحدٌ أشرفَ من العلماء لقرنهم الله باسمه واسم ملائكته كما قرن اسم العلماء. (تفسير القرطبي 4/41)
2- العلماء هم أفضل الخلق بعد الأنبياء . عن أبي أمامة الباهلي قال: ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم رجلان أحدهما عابد والآخر عالم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم "، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين حتى النملة في حجرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير". رواه الترمذي وصححه الألباني .
لا فرق بين النبي وبين العالم إلا درجة النبوة.
3- العلماء هم أخشى الناس لله، قال تعالى مادحاً إياهم { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} أي الخشية كل الخشية في قلوب العلماء الذين تعلّموا العلم وصدَقوه عملاً لله جل وعلا.
قال ابن مسعود: "كفى بخشية الله علماً، وكفى بالاغترار بالله جهلاً". رواه الطبراني .
وقال سفيان ابن عيينة : إنما العالم من يخشى الله . رواه ابن حبان.
4- العلماء هم ورثة النبي صلى الله عليه وسلم. قال عليه الصلاة والسلام:" إنما العلماء هم ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر". أخرجه ابن ماجه وصححه الألباني .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه مر بسوق المدينة فوقف عليها فقال: يا أهل السوق ما أعجزكم ، قالوا ك وما ذاك يا أبا هريرة ؟، قال : ذاك ميراث رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم وأنتم ها هنا ألا تذهبون فتأخذون نصيبكم منه ". قالوا : وأين هو ؟. قال : في المسجد . فخرجوا سراعاً ، ووقف أبو هريرة لهم حتى رجعوا فقال لهم : ما لكم ؟. فقالوا : يا أبا هريرة قد أتينا المسجد فدخلنا فيه فلم نر فيه شيئاً يقسم ، فقال لهم أبو هريرة : وما رأيتم في المسجد أحداً ؟، قالوا : بلى رأينا قوماً يصلون وقوماً يقرؤون القرآن وقوماً يتذاكرون الحلال والحرام ، فقال لهم أبو هريرة : ويحكم فذاك ميراث محمد صلى الله عليه وسلم . رواه الطبراني وحسنه الألباني .
5- العلماء أنجم يُهتدى بها . قال أبو الدرداء رضي الله عنه:مثل العلماء في الناس كمثل النجوم في السماء يهتدى بها. ( أخلاق العلماء للآجري 1/18 ) .
الناس من جهة التمثال أكفـاء أبوهــمُ آدم والأم حـواء
فإن يكن لهم في أصلهم نسب يفاخرون به فالطين والمـاء
ما الفضل إلا لأهل العلم إنهمُ على الهدى لم استهـدى أدلاء
وقدر كل امرأ ما كان يحسنه والجاهلون لأهل العلم أعداء
وصفهم الإمام الآجري رحمه الله بقوله : ما ظنكم بطريق فيه آفات كثيرة ويحتاج الناس إلى سلوكه في ليلة ظلماء ، فإن لم يكن فيه ضياء وإلا تحيروا ، فقيض الله لهم فيه مصابيح تضيء لهم ، فسلكوه على السلامة والعافية ، ثم جاءت طبقات من الناس ، لابد لهم من السلوك فيه فسلكوه ، فبينما هم كذلك إذ طفأت المصابيح فبقوا في الظلمة ، فما ظنكم بربكم ؟ وهكذا العلماء في الناس لا يعلم كثير من الناس كيف أداء الفرائض ، ولا كيف اجتناب المحارم ، ولا كيف يعبد الله في جميع ما تعبده به خلقه إلا ببقاء العلماء ، فإذا مات العلماء تحير الناس ، ودرس العلم بموتهم ، وظهر الجهل. ( أخلاق العلماء للآجري 1/ 19 )
6- العلماء هم أئمة الأنام. قال الإمام أحمد : يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى ، يحيون بكتاب الله الموتى ، ويبصرون بنور الله أهل العمى ، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه . ( درء تعارض العقل مع النقل 1/18 ).

7 - نفى تعالى التسوية بينهم وبين غيرهم بقوله {قُلْ هَلْ يَسْتَوِى ٱلَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَٱلَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ }.
فهم أرقى الناس منزلة في الدنيا قبل الآخرة { يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات } . قال الحافظ في فتح الباري : قيل في تفسيرها يرفع الله المؤمن العالم على المؤمن غير العالم ورفعة الدرجات تدل على الفضل إذ المراد به كثرة الثواب وبها ترتفع الدرجات ورفعتها تشمل المعنوية في الدنيا بعلو المنزلة وحسن الصيت والحسية في الآخرة بعلو المنزلة في الجنة
قصه تبين الفرق بين العالم والعابد
وقد قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته ، والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على راهب ، فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ، فقال : لا ، فقتله فكمل به مائة ، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون الله ، فاعبد الله معهم ، ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ، فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى الله ، وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط ، فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة . قال قتادة : فقال الحسن : ذُكِرَ لنا أنه لما أتاه الموت نأى بصدره ).

هذه قصة رجل أسرف على نفسه بارتكاب الذنوب والموبقات ، حتى قتل مائة نفس ، وأي ذنب بعد الشرك أعظم من قتل النفس بغير حق ؟! ، ومع كل الذي اقترفه إلا أنه كان لا يزال في قلبه بقية من خير ، وبصيص من أمل يدعوه إلى أن يطلب عفو الله ومغفرته ، فخرج من بيته باحثاً عن عالم يفتيه ، ويفتح له أبواب الرجاء والتوبة ، ومن شدة حرصه وتحريه لم يسأل عن أي عالم ، بل سأل عن أعلم أهل الأرض ليكون على يقين من أمره ،

فدُلَّ على رجل راهب والمعروف عن الرهبان كثرة العبادة وقلة العلم ، فأخبره بما كان منه ، فاستعظم الراهب ذنبه ، وقنَّطه من رحمة الله ، وازداد الرجل غيّاً إلى غيِّه بعد أن أُخْبِر أن التوبة محجوبة عنه ، فقتل الراهب ليتم به المائة .

ومع ذلك لم ييأس ولم يقتنع بما قال الراهب ، فسأل مرة أخرى عن أعلم أهل الأرض ، وفي هذه المرة دُلَّ على رجل لم يكن عالماً فحسب ولكنه كان مربياً وموجهاً خبيراً بالنفوس وأحوالها ، فسأله ما إذا كانت له توبة بعد كل الذي فعله ، فقال له العالم مستنكرا ومستغربا : ومن يحول بينك وبين التوبة ؟! ، وكأنه يقول : إنها مسألة بدهية لا تحتاج إلى كثير تفكير أوسؤال ، فباب التوبة مفتوح ، والله عز وجل لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ، ورحمته وسعت كل شيء ، وكان هذا العالم مربيا حكيما ، حيث لم يكتف بإجابته عن سؤاله وبيان أن باب التوبة مفتوح ، بل دله على الطريق الموصل إليها ، وهو أن يغير منهج حياته ، ويفارق البيئة التي تذكره بالمعصية وتحثه عليها ، ويترك رفقة السوء التي تعينه على الفساد ، وتزين له الشر ، ويهاجر إلى أرض أخرى فيها أقوام صالحون يعبدون الله تعالى ، وكان الرجل صادقا في طلب التوبة فلم يتردد لحظة ، وخرج قاصدا تلك الأرض ، ولما وصل إلى منتصف الطريق حضره أجله ، ولشدة رغبته في التوبة نأى بصدره جهة الأرض الطيبة وهو في النزع الأخير ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ،كل منهم يريد أن يقبض روحه ، فقالت ملائكة العذاب : إنه قتل مائة نفس ولم يعمل خيراً أبدا ، وقالت ملائكة الرحمة إنه قد تاب وأناب وجاء مقبلا على الله ، فأرسل الله لهم ملكا في صورة إنسان ، وأمرهم أن يقيسوا ما بين الأرضين ، الأرض التي جاء منها ، والأرض التي هاجر إليها ، فأمر الله أرض الخير والصلاح أن تتقارب ، وأرض الشر والفساد أن تتباعد ، فوجدوه أقرب إلى أرض الصالحين بشبر ، فتولت أمره ملائكة الرحمة ، وغفر الله له ذنوبه كلها .

إن هذه القصة تفتح أبواب الأمل لكل عاص ، وتبين سعة رحمة الله ، وقبوله لتوبة التائبين ، مهما عظمت ذنوبهم وكبرت خطاياهم كما قال الله : {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم }( الزمر 53) ، ومن ظن أن ذنباً لا يتسع لعفو الله ومغفرته ، فقد ظن بربه ظن السوء ، وكما أن الأمن من مكر الله من أعظم الذنوب ، فكذلك القنوط من رحمة الله ، قال عز وجل : { ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } (يوسف: 87) .

ولكن لا بد من صدق النية في طلب التوبة ، وسلوك الطرق والوسائل المؤدية إليها والمعينة عليها ، وهو ما فعله هذا الرجل ، حيث سأل وبحث ولم ييأس ، وضحى بسكنه وقريته وأصحابه في مقابل توبته ، وحتى وهو في النزع الأخير حين حضره الأجل نجده ينأى بصدره جهة القرية المشار إليها مما يدل على صدقه وإخلاصه .

وهذه القصة تبين كذلك أن استعظام الذنب هو أول طريق التوبة ، وكلما صَغُرَ الذنب في عين العبد كلما عَظُمَ عند الله ، يقول ابن مسعود رضي الله عنه : " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه ، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه قال به هكذا فطار " ، وهذا الرجل لولا أنه كان معظماً لذنبه ، خائفاً من معصيته لما كان منه ما كان .

والقصة أيضاً تعطي منهجاً للدعاة بألا ييأسوا من إنسان مهما بلغت ذنوبه وخطاياه ، فقد تكون هناك بذرة خير في نفسه تحتاج إلى من ينميها ويسقيها بماء الرجاء في عفو الله والأمل في مغفرته ، وألا يكتفوا بحثِّ العاصين على التوبة والإنابة ، بل يضيفوا إلى ذلك تقديم البدائل والأعمال التي ترسخ الإيمان في قلوب التائبين ، وتجعلهم يثبتون على الطريق ، ولا يبالون بما يعترضهم فيه بعد ذلك .

وفي القصة بيان لأثر البيئة التي يعيش فيها الإنسان والأصحاب الذين يخالطهم على سلوكه وأخلاقه ، وأن من أعظم الأسباب التي تعين الإنسان على التوبة والاستقامة هجر كل ما يذكر بالمعصية ويغري بالعودة إليها ، وصحبة أهل الصلاح والخير الذين يذكرونه إذا نسي ، وينبهونه إذا غفل ، ويردعونه إذا زاغ .

وفيها كذلك أهمية العلم وشرف أهله ، وفضل العالم على العابد فالعلماء هم ورثة الأنبياء جعلهم الله بمنزلة النجوم يُهتدى بها في ظلمات البر والبحر
هل تغير الشعب المصرى فعلا؟
مازالت المعاصى منتشره والبلطجه زادت بل الحرب على الاسلام الان صارت اشرس من ذى قبل والعلمانيين صاروا يحاربون الثوابت بشكل فج والاعلام اصبح اكثر عدوانا على السنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahla.forum.st
 
خطبه الجمعه 27/ 5/ 2011 بمسجد امسن عمر بالتل الكبير بمحافظه الاسماعيليه:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» افتراضي نماذج امتحانات الدبلوم فى اللغة الانجلزية عام 2011 الصف الثالث التجارى 2011
» هل ما يقال عن 2011 حقيقه أم خيال
» ملتقى طلبه اولي طب بشري 2011/2010
» مناهج التجارى 2011 - و مذكرات المواد التجارية و الفندقية
» افتراضي كتاب الفيزياء للصف الثالث (الدبلوم الصناعي)2010/2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي التربيه التعليم :: عاوز تعرف دينك؟ يلا بينا :: حى على الفلاح-
انتقل الى: